نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
غاوي رغاوي! - أحداث اليوم, اليوم الاثنين 4 نوفمبر 2024 02:27 مساءً
الإثنين 04/نوفمبر/2024 - 02:24 م 11/4/2024 2:24:19 PM
ماقاله إيدي كوهين في السابق، وما يردده الآن، وكل ما سيكتبه مستقبلًا، فقاقيع لاوزن لها، ستنفثأ فور ارتطامها، وتذوب وينتهي أمرها! التغريدات المتتالية والأخيرة، والتي نسأل الله تعالي، أن تكون هي الأخيرة في عمر ذلك الصهيوني، الباحث الإسرائيلي من أصل لبناني، خليط من الكذب والهُراء، المتطايرة في الهواء، قيلت بغرض الشهرة، والبقاء تحت الأضواء، ويبدو أن هذا "الكوهين" قد أحب كثيرًا في طفولته لعبة" النفخ في الصابون" التي لعبناها صغارًا، وتركناها مُختارين، حين نفخ الله في صورتنا، وصرنا كبار ويافعين، واستمر هو يمارسها وقد تجاوز الخمسين! يكتب الرجل تغريدته، فتعاود قنوات الشر نشرها، وتجتهد في انتشارها، ظنًا من مذيعيها، وكل من بها أوفيها، أنها تخدم أغراضهم، وتُخدِّم علي مصالحهم، ترضي أسيادهم، وتسهم في تحقيق أهدافهم! محمد "كناريا" وشلته، وأيمن نور وزمرته، معاونيه، ومعديه، والست المذيعة زوجته"وحفنة الخونة الهاربين، والذين لا يختلفون في شئ عن المدعو "إيدي كوهين"! فهو صهيوني مأصل، وهم كذلك متصهينون، قد يكون الفارق الوحيد، أن كوهين يكذب من أجل" كيانه" أو دويلته، بينما يتآمر الآخرون ضد وطننا وهويته! وبصرف النظر عن كذب "غاوي الرغاوي" كوهين، وأكاذيب الإخوان المتصهينين نقول، قناة السويس ياسادة، معبر ملاحي مائي، وممر دولي تحكمه قوانين وقواعد، ومصر دولة كبيرة تحترم القوانين، والمعاهدات، وتلتزم بتنفيذ الاتفاقيات، محلية وإقليمية، عربية ودولية، أظن كده الرسالة وصلت، وكلكم مفهومية!
حفظ الله بلدنا، وأعانكم وأعاننا.
أخبار متعلقة :